نجح حارس مرمى إنتر ميامي، أوستاري، في إظهار تألقه بعد غياب دام 20 عامًا، ليحبط آمال فريق الأهلي في المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية. حيث قدم أداءً مميزًا ساهم في تصدي العديد من الفرص الخطيرة، مما جعل الجماهير تتحدث عن مهاراته مجددًا.

أثبت أوستاري أنه لا يزال يملك القدرة على التألق تحت الضغط، حيث تنافس بشجاعة ضد فريق يملك سمعة قوية. وتجاوزت تصدياته توقعات المحللين، مما جعله نجم اللقاء بلا منازع. كما أثنى العديد من وسائل الإعلام على أدائه، معبرين عن إعجابهم بجدارته في تحقيق النجاحات مجددًا بعدما قضى سنوات في تطوير مهاراته.

تعتبر هذه المباراة علامة فارقة في مسيرته، حيث استعاد بريقه أمام أعين الجماهير وكشفت عن عودته إلى الفورمة المبهرة. يتطلع الكثيرون الآن إلى مشاهدة ما سيقدمه في المباريات المقبلة، حيث يبدو أنه عاد بقوة إلى المنافسة.