انطلقت مسيرة اللاعب الجديد في فريق الأهلي بمباراته الأولى، التي شهدت تراجعاً غير متوقع. ريبييرو، الذي يعتبر أحد أبرز الانتدابات، واجه تحديات كبيرة على أرض الملعب في مواجهة فريقه السابق. الأداء الذي قدمه لم يتماشى مع التوقعات، حيث لم يتمكن من تحقيق الانتصار، مما أثار التساؤلات حول مدى تكيفه مع أسلوب الفريق الجديد.

توجهت الأنظار إلى ريبييرو، الذي أظهر وعودًا كبيرة في التدريبات، لكن الأداء في المباراة جاء مخيباً للآمال. ورغم الأداء الفردي الجيد لبعض اللحظات، إلا أن التنسيق مع زملائه بدا غير متوازن. مدرب الأهلي عبّر عن تفاؤله بمستقبل اللاعب، مشيراً إلى ضرورة منحه الوقت الكافي للتأقلم مع الديناميكية الحالية للفريق.

تظل هذه المباراة علامة فارقة في مسيرة ريبييرو، الذي يسعى لتكرار نجاحاته السابقة وتقديم مستوى يليق بصفقة انتقاله. الجماهير تتطلع لردة فعله في المباريات المقبلة، آملة أن يكون هذا السقوط دافعاً له لتحقيق أداء أفضل في المستقبل.